السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . موقع الاستاذ الجزائري . الموقع الاول للدراسة في الجزائر .الموقع الاول للتعليم في الجزائر . لجميع الاطوار
التعليم الابتدائي :السنة الاولى-الثانية -الثالثة -الرابعة الخامسة(شهادة التعليم الابتدائي)
التعليم المتوسط:السنة الاولى-الثانية -الثالثة -الرابعة الخامسة(شهادة التعليم المتوسط)
التعليم الثانوي:السنة الاولى-الثانية -الثالثة -(بكالوريا)
دروس و ملخصات الجيل الثاني، نماذج اختبارات و مواضيع مقترحة، فروض محلولة في جميع المواد و الفصول (الفصل الاول- الفصل الثاني-الفصل الثالث)مذكرات التلميذ و الاستاذ، تمارين مع الحل، برامج الدروس، كتب للتحميل، نصائح و توجيهات لطلاب البكالوريا
الموقع الاول للتعليم في الجزائر . لجميع الاطوار
التعليم الابتدائي :السنة الاولى-الثانية -الثالثة -الرابعة الخامسة(شهادة التعليم الابتدائي)
التعليم المتوسط:السنة الاولى-الثانية -الثالثة -الرابعة الخامسة(شهادة التعليم المتوسط)
التعليم الثانوي:السنة الاولى-الثانية -الثالثة -(بكالوريا)
دروس و ملخصات الجيل الثاني، نماذج اختبارات و مواضيع مقترحة، فروض محلولة في جميع المواد و الفصول (الفصل الاول- الفصل الثاني-الفصل الثالث)مذكرات التلميذ و الاستاذ، تمارين مع الحل، برامج الدروس، كتب للتحميل، نصائح و توجيهات لطلاب البكالوريا
يقدم لكم موقع dzbac الموقع الاول للدراسة في الجزائر :
تحضير نص الاب النشيط في اللغة العربية -السنة الرابعة متوسط
للتحميل :
تحضير نص الاب النشيط
اللغة العربية – السنة الرابعة متوسط
2016/2017
الفكرة العامة :
– اعجاب و تأثر الأبناء بأبيهم
– اعجاب و تأثر الأبناء بأبيهم
المغزى العام :
البيت : كن جلدا على الأيام صلدا / شيمتك المروءة و الحياة
البيت : كن جلدا على الأيام صلدا / شيمتك المروءة و الحياة
التلخيص:
كان أبي رجلا غريب الأطوار لا يجلس أبدا بل لابد أن يعمل شيئا ، أعود فأراه يعمل و اخوتي الصغار قربه يسألونه فيجيبهم بذهن شارد ، و هو الذي يملأ الأرائك بالقش و يدهنها ، ويصلح صنابير المياه ، و مكتبنا من صنعه ويصلح أجهزة المنزل و هو يفعل هذا بفضول دون توقف و دون تخوف من إفسادها ، و كذلك فأبي كان يلبي حاجياتنا المدرسية فأحسست أنه كالنهر الكبير ، و قد كان زملاء أبي يتعجبون منه و يسألونه عن كل ما صنعه ، و هكذا ورثنا عن أبي عاداته فكنا نعمل حتى اذا انتهينا توقفنا و ساد الهدوء .
كان أبي رجلا غريب الأطوار لا يجلس أبدا بل لابد أن يعمل شيئا ، أعود فأراه يعمل و اخوتي الصغار قربه يسألونه فيجيبهم بذهن شارد ، و هو الذي يملأ الأرائك بالقش و يدهنها ، ويصلح صنابير المياه ، و مكتبنا من صنعه ويصلح أجهزة المنزل و هو يفعل هذا بفضول دون توقف و دون تخوف من إفسادها ، و كذلك فأبي كان يلبي حاجياتنا المدرسية فأحسست أنه كالنهر الكبير ، و قد كان زملاء أبي يتعجبون منه و يسألونه عن كل ما صنعه ، و هكذا ورثنا عن أبي عاداته فكنا نعمل حتى اذا انتهينا توقفنا و ساد الهدوء .